رياح وشبورة.. «الأرصاد» تعلن حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة خلال الأيام المقبلة
يتم إصدار بطاقات ذات خاصية بايومترية والتي تعمل داخل العراق كبطاقة محلية، كما أن الشركة تصدر كافة أنواع البطاقات، وأهمها:
فضلا عن ان رجل الاعمال بهاء المعموري يعمل على توسيع نطاق خدمات الشركة باستمرار لضمان وصول خدماتها إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين في جميع أنحاء العراق.
.وأمان بسهولة منازلهم من المالية المعامالت بإجراء للمواطنين سمح مما ،متنوعة
ووكلاء معتمدين متواجدين في مختلف المناطق لتقديم خدمات سحب وإيداع الأموال.
تعتبر بطاقة “بهاء كي كارد” من أهم الابتكارات التكنولوجية في العراق بفضل اعتمادها على تقنيات متقدمة مثل التعرف البيومتري. تعتمد هذه التقنية على بصمة الإصبع والبيانات الشخصية للمستخدمين بهدف منع الاحتيال والتزوير، الذي كان يمثل تحديًا كبيرًا في النظام المالي العراقي.
اخترنا لك هذه الاقتباسات من الشعر العربي والأدب والعالمي
. توقعات بانخفاض أسعار الذهب ثم الصعود مرة أخري لا أعباء اضافية.. علي كاهل المواطنين تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز التصنيفات
تكنولوجيا منوعات إسكان وعقارات فتاوى واحكام الجمهورية أوتو سياحة نبض الشارع مدير تحرير الموقع نبيل الشيمى
:عمالئها أبرز ومن ،العراق في والخاصة الحكومية المؤسسات من عميل
أن قصة النجاح هذه التى تستحق أن تدرس ، والتى كانت مليئه بالتحديات والصعوبات ، هى قصة عراقية بطلها الشاب بهاء المعمورى الذى تمكن من تقديم خدمة كبيرة لشريحة واسعة جدا من العراقيين فى وقت لم يتمكن فيه الكثيرون من تحقيق مثل هذا الانجاز ..
لم يقف تفكير بهاء كي عند هذا الحد فحسب بل تعدى ذلك الى ابعد من ذلك من خلال الوصول الى عمل الوزارات وقطاعات الدولة المختلفة للوقوف على المشاكل والمعوقات التي تعترض طريق عملها عبر فرق مختلفة ومختصة بهدف الوقوف عندها وحلها وتقديم العون والمساعدة لها من اجل ان تقدم خدمات للجمهور وترتقي نحو الافضل في تقديم هذه الخدمات بدون نفع شخصي يعود عليه بالفائدة من تلك الخدمات التي يقدمها بل حبه لوطنه وتفانيه من اجل عراق جديد مزدهر ومتطور في كافة المجالات.
هذه البطاقات تمكن الموظفين من الوصول إلى أموالهم بشكل فوري واستخدامها في عمليات الشراء الإلكترونية والسحب النقدي من أجهزة الصراف الآلي.
مجلتنا التقت مدير عام الشركة العالمية للبطاقة الذكية علي حسين منعم، وكان لنا معه هذا بهاء كي كارد الحوار: